اللهُمَّ إِنَّ الطَّبِيبَ لَتَأْخُذُهُ الشَّفَقَةُ بِالمَرِيض ـ وَأَنْتَ أَرْفَقُ الرُّفَقَاء، وَأَرْحَمُ الرُّحَمَاء ـ فَيُعْطِيهِ الدَّوَاءَ وَيَكُفُّ عَنهُ الدَّاء؛ فَاللهُمَّ أَعْطِنَا الهِدَايَةَ وَكُفَّ عَنَّا العَذَاب؛ فَمَا أَيْسَرَ الهِدَايَةَ عَلَيْكَ وَمَا أَشَدَّ العَذَابَ عَلَيْنَا؛ فَهَبِ المُسِيءَ مِنَّا لِلْمُحْسِنِ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِين؛ إِنَّكَ تحِبُّ المحْسِنِين 00 اللهُمَّ هَذِّبْنَا وَلاَ تُعَذِّبْنَا 00