يَا رَبِّ يُسْرَكَ الَّذِي وَعَدْت؛ قَدْ أَخْبرْتَنَا أَنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرَا 00
اللهُمَّ انْصُرْنَا عَلَى الْغَرْبِ الأَمْرِيكَانِ نَصْرَ عَزِيزٍ مُقتَدِر، وَأَرِنَا فِيهِمْ مِنَ الآيَاتِ مَا فِيهِ مُزْدَجَر، وَأَقِرَّ أَعْيُنَنَا بِأَنْ تُصِيبَهُمْ قَارِعَةٌ أَوْ تَحُلُّ قَرِيبَاً مِنْ دَارِهِمْ 00!!
أَفَتَنهَشُ فِينَا * يَا رَبيِّ أَعَادِينَا
وَكَأَنَّنَا لَسْنَا * لَنَا رَبٌّ يحْمِينَا
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
يَا رَبِّ إِنَّ الْعَبْدَ يَمْنَعُ رَحْلَهُ فَامْنَعْ رِحَالَكْ
لاَ يَغْلِبَنَّ صَلِيبُهُمْ وَمِحَالُهُمْ أَبَدَاً محَالَكْ