لَقَدْ قُمْتُ بمُوَافَقَةِ آثَارِ هَذَا الكِتَابِ عَلَى مَا صَحَّحَهُ الشّيْخ الأَلبَانيّ، وَمَا صَحَّحَهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ في التَّلْخِيص، وَالإِمَامُ الهَيْثَمِيُّ في المجْمَع، وَهُوَ خَالٍ مِمَّا قَالُواْ بِأَنَّهُ مَوْضُوعٌ أَوْ ضَعِيف، اللهُمَّ إِلاَّ بِضْعَةَ عَشَرَ حَدِيثَاً ضَعِيفَاً، وَقَدْ نَبَّهْتُ عَلَى ضَعْفِهَا في تخْرِيجِهَا، وَاللهَ أَسْأَل: أَنْ يُوَفِّقَنَا إِلى كُلِّ مَا هُوَ أَفْضَل 0 المُؤَلِّف
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°