وَأَخِيرَاً

قُرَّائِيَ الأَعِزَّاء: وَمَنْ كَانَتْ لَدَيْهِ مَلحُوظةٌ قَدْ تَنْفَعُ المُسْلِمِين، أَوْ أَيَّةُ إِضَافَةٍ، أَوْ كَانَتْ في حَيَاتِهِ قِصَّةٌ مُؤَثِّرَةٌ تَتَعَلَّقُ بِمَوْضُوعِ الكِتَاب؛ فَسَوْفَ أَكُونُ في غَايَةِ السُّرُورِ لَوْ تَفَضَّلَ عَلَيَّ بِهَا؛ فَالْكَاتِبُ كَالحَالِب، وَالسَّامِعُ كَالشَّارِب 0

اللهُمَّ أَحْسِن خَاتمَتَنَا في الأُمُورِ كُلِّهَا، وَاجْعَلْ خَيرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ لِقَائِك 00!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015