لَعَمْرُكَ مَا وَارَى التُّرَابُ خِصَالَهُ * وَلَكِنَّهُ وَارَى تُرَابَاً وَأَعْظُمَا
وَقَالَ فِيهِ أَشْجَعُ بْنُ عَمْرٍو السُّلَمِيُّ المُرِّيّ:
كَأَنْ لَمْ يمُتْ حَيٌّ سِوَاكَ وَلَمْ تَقُمْ * عَلَى أَحَدٍ إِلاَّ عَلَيْكَ النَّوَائِحُ
لَئِن حَسُنَتْ فِيكَ المَرَاثِي وَذِكْرُهَا * لَقَدْ حَسُنَتْ مِنْ قَبْلُ فِيكَ المَدَائِحُ
المَرْأَةُ الصَّالحَة
وَمِنَ المَوَاقِفِ المُؤَثِّرَةِ بَعْدَ وَفَاتِهِ رَضِيَ اللهُ عَنهُ هَذَا المَوْقِف: