تَبًّا لِقَوْمٍ أَسَاءُواْ فَهْمَ دِينِهِمُ * فَحَاوَلُواْ ضَرْبَ أَدْيَانٍ بِأَدْيَانِ

فَفِكْرَةُ القَتْلِ هَذِهِ وَاسْتِبَاحَةُ الدِّمَاء؛ تَرْجِعُ إِلى عَصْرِ الخَوَارِجِ الَّذِينَ اسْتَحَلُّواْ دِمَاءَ عَلِيّ، وَمِنْ قَبْلِهِ دِمَاءَ عُثْمَان؛ وَلاَ زَالَتِ الأُمَّةُ تَعِيثُ في الدِّمَاءِ حَتىَّ اليَوْم 00!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015