=========================
إِنَّ حَلَّ كُلِّ مَشَاكِلِنَا في الْعَوْدَةِ إِلى الإِسْلاَم، وَفي يَقَظَةِ الضَّمِيرِ الَّذِي قَدْ نَام، وَلَيْسَ في الإِرْهَابِ وَالإِجْرَام، لاَ سِيَّمَا بَعْدَ إِعْلاَنِ الحُكُومَةِ بَدْءَ مَسِيرَةِ الإِصْلاَح، وَمَهْمَا كَانَ الوَضْعُ سَيِّئَاً؛ فَالحَلُّ مَا كَانَ وَلَنْ يَكُونَ قَطُّ في الإِرْهَاب 00