وَإِذَا سُئِلُواْ عَنِ الْقُضَاةِ ذَوِي الضَّمَائِرِ الحَيَّة؛ قَالُواْ هَؤُلاَءِ كَانَتْ لَهُمْ أَغْرَاضٌ خَفِيَّة؛ فَبَعْضُهُمْ أَرَادَ أَنْ يَكْسَبَ حُبَّ الجَمَاهِير؛ وَذَلِكَ بِتحَيُّزِهِ إِلى جَمَاعَةِ الإِخْوَانِ الْفَاضِلَة، وَبَعْضُهُمْ كَانَ بِالْفِعْلِ مُنْتَمِيًا إِلى تِلْكَ الْقَافِلَة؛ وَلِذَا أَتَتْ نَتَائِجُهُ عَلَى سَبِيلِ المجَامَلَة 00!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015