" اللهُمَّ بِعِلْمِكَ الْغَيْبَ وَقُدْرَتِكَ عَلَى الخَلْقِ أَحْيِني مَا عَلِمْتَ الحَيَاةَ خَيْرَاً لي، وَتَوَفَّني إِذَا عَلِمْتَ الوَفَاةَ خَيْرَاً لي، وَأَسْأَلُكَ خَشْيَتَكَ في الْغَيْبِ وَالشَّهَادَة، وَكَلِمَةَ الإِخْلاَصِ ـ وَفي رِوَايَةٍ: كَلِمَةَ الحَقِّ ـ في الرِّضَا وَالْغَضَب، وَأَسْأَلُكَ نَعِيمَاً لاَ يَنْفَدُ وَقُرَّةَ عَيْنٍ لاَ تَنْقَطِعُ وَأَسْأَلُكَ الرِّضَاءَ بِالْقَضَاء، وَبَرْدَ الْعَيْشِ بَعْدَ المَوْت، وَلَذَّةَ النَّظَرِ إِلى وَجْهِكَ وَالشَّوْقَ إِلى لِقَائِك، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ ضَرَّاءَ مُضِرَّة، وَفِتْنَةٍ مُضِلَّة، اللهُمَّ زَيِّنَّا بِزِينَةِ الإِيمَان، وَاجْعَلْنَا هُدَاةً مُهْتَدِين " 0
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلبَانيُّ في التَّوَسُّلِ ص: (46)، وَفي سُنَنِ الإِمَامِ النَّسَائِيِّ بِرَقْم: 1306]