سُبْحَانَ مَنْ يَرِثُ الطَّبِيبَ وَطِبَّهُ * وَيُرِي المَرِيضَ مَصَارِعَ الآسِينَا
وَمَعْنى الآسِينَ: أَيِ الأَطِبَّاء 0
وَمِن أَعَاجِيبِ القَدَر: أَنَّنَا حِينَ نَأْتي إِلى الدُّنيَا يَسْتَقبِلُنَا أَهْلُونَا في لُفَافَةٍ بَيْضَاء، وَحِينَ نُغَادِرُهَا أَيْضَاً يَضَعُونَنَا في لُفَافَةٍ بَيْضَاء 00!!
وَلَدَتْكَ أُمُّكَ يَا ابْنَ آدَمَ بَاكِيَاً * وَالنَّاسُ حَوْلَكَ يَضحَكُونَ سُرُورَا
فَاعْمَلْ بخَيرٍ كَيْ تَكُونَ إِذَا بَكَواْ * في يَوْمِ مَوْتِكَ ضَاحِكَاً مَسْرُورَا
*********
لَيْسَتْ مَشِيئَتي وَلاَ مَشِيئَتُكَ وَلَكِنَّهَا مَشِيئَةُ القَدَر