أَتحْمِينَ الضِّعَافَ وَكُنْتِ قِدْمَاً * بِأَضْعَفِ أُمَّةٍ تَسْتَنْجِدِينَا
وَالعَجِيبُ أَنْ تُلَقَّبَ بِرَاعِيَةِ السَّلاَم:
وَرَاعِي الشَّاةَ يحْمِي الذِّئْبَ عَنهَا * فَكَيْفَ لَوِ الذِّئَابُ هُمْ الرُّعَاةُ