هَذَا 00 فَضْلاً عَلَى أَنَّ الاَسْتِعَانَةَ عَلَى المُشْرِكِينَ بِالمُشْرِكِينَ في القِتَالِ لاَ يجُوز، مَهْمَا كَانَتِ المُلاَبَسَاتُ وَقُوَّةُ المُعْتَدِي؛ فَكَيْفَ بِمَنِ اسْتَعَانَ بِالمُشْرِكِينَ عَلَى ضَرْبِ المُسْلِمِين 00؟!