{الْبَيْتُ الأَوَّلُ لِلشَّاعِر / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي، وَأَمَّا الآخَر: فَأَظُنُّهُ لِشَوْقِي}
عِنْدَئِذٍ فَقَطْ:
أَحْسَسْتُ بِالرَّاحَةِ الكُبرَى كَأَنِّيَ قَدْ * أَلْقَيْتُ في الْبَحْرِ عَنيِّ كُلَّ آثَامِي
{الشَّاعِرُ القَرَوِي / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}
فَلكَمْ سَهِرْتُ لَيَالِيًا وَلَيَالِيًا * حَتىَّ رَأَيْتُكِ يَا هِلاَلَ زَمَاني
وَلَوْلاَ رَحْمَةُ الْغَفَّار، وَلُطْفُ مُقَدِّرِ الأَقْدَار؛ لَمَا صَارَ لهَذَا الصُّعْلُوكِ زَوْجَةٌ وَلاَ دَار 00!!