من أوزارهم شئ، [ثم تلى هذه الآية: {ونكتب ما قدموا وآثارهم}، [قال: فقسمه بينهم]».أخرجه مسلم (3/ 88، 89/ 61، 62) والنسائي (1/ 355، 356) والدارمي (1/ 126، 127) والطحاوي في "المشكل" (1/ 93، 97) والبيهقي (4/ 175، 176) والطيالسي (670) وأحمد (4/ 357، 358، 359، 360، 361، 362) وابن أبي حاتم أيضا في " تفسيره "، كما في ابن كثير (3/ 565) والزيادة التي قبل الأخيرة له، وإسنادها صحيح، وللترمذي (3/ 377) وصححه وابن ماجه (1/ 90) الجملتان اللتان قبل الزيادة المشار إليها مع الزيادتين فيهما.
وأما الزيادة الأولى فهي للبيهقي، وما بعدها إلى الرابعة له ولمسلم، والخامسة حتى الثامنة للبيهقي، وعند الطيالسي الخامسة، والتاسعة للدارمي وأحمد، ولمسلم نحوها وكذا الطيالسي وأحمد أيضاً، والعاشرة والثانية عشر والخامسة عشر والتاسعة عشر للبيهقي، والحادية عشر والسابعة عشر للطحاوي وأحمد، والرابعة عشر للطيالسي، والسادسة عشر والسابعة عشر لمسلم والترمذي وأحمد وغيرهم. والرواية الثانية للنسائي والبيهقي: والثالثة للطحاوي وأحمد.
"أحكام الجنائز" (ص213 - 226).
[قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -]:
- «أما أبوك فلو كان أقر بالتوحيد، فصمت وتصدقت عنه نفعه ذلك».
[قال الإمام]:
أخرجه الإمام أحمد (2/ 182) حدثنا هشيم أخبرنا حجاج حدثنا عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده.