مقدماتك، فما كان جواب حسن؟ قال: وأنت كذلك تكف عن الطعن في الشيخ الكوثري، فقال الشيخ جوابه بيني وبينك، دعنا من الكوثري ... فبعد ذلك ماذا قال؟ قال: وأنا سأذكر هذا في الجزء الثاني من التناقضات، وهو لسه بين يدي شيخنا ويقول أنا بدي الرد، كيف تقول أمام الشيخ وسأذكر هذا في الجز الثاني من التناقضات وأنت تريد الود ...
مداخلة: التناقضات بحث علمي، التناقضات بحث علمي.
الآخر: لا نريد ندخل في مسألة هذا البحث علمي من خطئه، أنا أريد أن أذكر انه يريد الود وهو يضع هذا الود ضمن معترضات.
الشيخ: يضع العصى في العجل.
الآخر: أي نعم فبارك الله فيك أنت ذعك من الكوثري الآن، أنت ترد على الشيخ وتتهم الشيخ بالتجسيم وتتهم الشيخ بأكثر من تهمة باطلة منها أنه يبيع صكوك الغفران، وأنت بلسانك قلت الآن ان هذه الكلمة لا تحمل إاى على محمل واحد فبارك الله فيك هذا لا يأتي.
مداخلة: قلنا تحمل على محمل واحد لما سمعنا كلام الشيخ الليلة.
الآخر: ولوما سمعت؟
مداخلة: لو ماسمعتش بأقول فعا يبيع صكوك غفران.
الشيخ: ما بيجوز ما بيجوز أنت وأمثالك كثر حقيقة لا يعرفون الألباني ليه؟ لأنه الألباني منزوي في هالصومعه هذه وأمامه هالكتب:
لنا جلساء لا نمل سماعهم ... مامونين غيباً ومشهدًا