سامي: نتوقف.
شقرة: لماذا؟
سامي: لأن المسألة خلافية بين العلماء.
شقرة: إذاً ما كفر.
سامي: لا، نتوقف ربما يكون كافراً وربما يكون مسلماً نحن لا ..
شقرة: لا أنا أريد أرجح القولين عندك .. ما هو؟
سامي: نتوقف ما نحكم عليه .. أنا الآن ما أعلم ما الراجح في المسألة ..
شقرة: طيب! إذاً معناها كل واحد من هؤلاء أطاع الله أو لم يطع الله؟
سامي: أطاع الله عز وجل بإتيان الأعمال
شقرة: قل فقط يا أخي كلمة واحدة أجبني .. أطاع الله أو لم يطع الله؟
سامي: أطاع الله بإتيان الأعمال.
شقرة: بإتيان العمل ..
سامي: الأعمال التي أتى بها.
شقرة: هو أتى بعمل واحد.
سامي: هو لم يترك جنس العمل الآن ..
شقرة: أريد طيب لا إله إلا الله عمل أو لا؟!
سامي: هو عمل ولكن وحده لا يكفي.
شقرة: سامي .. أنت هذا الفكر من أين أتيت به يا سامي؟! هذا الكلام الذي