أحد من أهل العلم يقول بأنها شرط صحة؛ ما دام المخالف مؤمناً بالوجوب, معترفاً بذنبه غير مستكبر, فهل من معتبر؟!
ويراجع لهذا رسالتي "حكم تارك الصلاة".
"صحيح موارد الظمآن" (1/ 112).
[قال الإمام]:
الإيمان الكامل يستلزم العمل لكن الكمال ليس شرطاً في كل إيمان حتى ولو كان ذرة تنجيه من الخلود يوم القيامة في النار.
"الهدى والنور" تحت (830/ 55: 38: 00).
[روي عن النبي - صلى الله عليه وآله وسلم -]:
«ثلاثة لا يُقبل لهم شهادة أن لا إله إلا الله: الراكب والمركوب، والراكبة والمركوبة، والإمامُ الجائر».
(موضوع).
[قال الإمام]:
ثم إنني أقول: هذا الحديث عندي موضوع باطل، ظاهر البطلان؛ لأنه مخالف لما عليه أهل السنة: أن الشهادة لا يبطلها الإخلال بشيء من أعمال