كُلُّ امرئٍ برسولِ الموْتِ مَوعودُ ... وكلُّ أُنْسٍ بذاتِ البَيْنِ مَحدودُ
فأَحْزَمُ القومِ مَنْ يَعنو لخالقِهِ ... وعزمُه بِعُرى الطّاعاتِ مشدودُ
لا يطمئنُّ بهِ عن شأوها ترفٌ ... ومورقٌ من خصيبِ العَيْشِ أُملودُ