قال العقيلي: لا يصح في هذا الباب شيء.
قال الدارقطني: لا يثبت منها شيء بوجه.
قد صنف ابن شاهين جزءاً كبيراً، وفيه من الصلوات والإنفاق والخضاب والادِّهان والاكتحال والحبوب وغير ذلك. قال المصنف: لم يصح في هذا الباب شيء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - غير أنه صامه، وأمر بصيامه، وصومُه يكفِّر سنة.
قال الحاكم: لم يرو عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فيه أثر، وهي بدعة ابتدعها قتلة الحسين.
قال المصنف: لا يصح فيه شيء عن النبي - صلى الله عليه وسلم -. وفي "الصحيحين" ضد ذلك: أنه كان ينوي النفل من النهار.
قال عبد الله الأنصاري: ما صح في فضل رجب وفي صيامه عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيء.
قال المصنف: لا يصح في هذا الباب شيء عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.