في الدنيا: عليُّ بن أي طالب. قال ابن مَردوَيه: ليس فيها ما يصح.
سئل عن بني عامر، فقال: جمل أزهر. وعن بني تميم، فقال: هضبة حمراء. الحديث بطوله. قال العقيلي: الرواية في هذا الباب ليس فيها شيء يصح.
قال المصنف: لا يصح في هذا الباب شيء عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غير ثلاثة أحاديث في بيت المقدس:
أحدها: "لا تُشَدُّ الرحالُ إلا إلى ثلاثة مساجد (?) ".
والآخر: أنه سئل عن أول بيت وضع في الأرض، فقال: المسجد الحرام. ثم قيل: ماذا؟ قال: ثم المسجد الأقصى. قيل: كم كان بينهما؟