إذْ خَيالُ الشِّعْرِ مِنْ مَرْعى الْفَتى ... وَيَراعي ارْتادَهُ حالُ المَشيبِ (?)
رادَهُ في سَحَرِ الْعُمْرِ وَما ... سَحَرُ الْعُمْرِ لِلَهْوٍ بنَسيبِ (?)
إنَّما عَلَّلْتُ نفساً راعَها ... ذلِكَ الْبَيْنُ بِمَرآهُ الْكَئيبِ (?)
وتَأسَّيْتُ بِذي الجدِّ الَّذي ... يَدْخُلُ الحِكْمَةَ مِنْ بابِ النَّسيبِ (?)
أمْحَضُ الأستاذَ شُكْراً ساطِعاً ... بَيْنَ صافي الوِدِّ والشَّوْقِ المُذيبِ (?)