قد سقاها أبو خريص ندامى ... أطربتهم بسرها المكتوم
في دروس أنوارها ساطعات ... في سماء النهى بحسن فهوم
وكان صاحب الترجمة طيب السريرة، حسن اللقاء، أميناً فيما ينقل.