فلا أورط الأزهر في شيء، ولا أبغي من ورائه مالاً أو قصوراً أو جزاءاً.

رحم الله فضيلة الشيخ، وأنا أشهد بأنني حضرت عليه، وأنه والد لي، وأضمه إلى جميع الذين تلقيت عنهم العلم فملؤوني عزة وكرامة).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015