روح الله تناسخت في الأنبياء إلى أن حلت في علي، ثم في ابنه محمد بن الحنفية، ثم في ابنه أبي هاشم، ثم في بيان نفسه.
ومثل: الخطابية أتباع أبي الخطاب الأسدي الذين يقولون: إن روح الله حلت في جعفر الصادق، ثم في زعميهم أبي الخطاب.
ومثل: الغرابية الذين يقولون: محمد - صلى الله عليه وسلم - أشبه بعلي من الغراب بالغراب، فبعث الله جبريل إلى علي، فغلط في تبليغها لمحمد.
ومثل: الأمرية الذين قالوا: إن علياً شريك محمد في أمره (?).
* تنبيه:
(لم نجد تتمة هذا البحث بين آثار الإمام، سواء المطبوع منها، أو المخطوط).