أُعيذُكَ بِالفُرْقانِ أَنْ تَحْكيَ امْرَأ ... يَغُضُّ مِنَ الدِّينِ الحَنيفيِّ بالمَزْحِ (?)

وتُصْغي إلى نَجْوى الَّذي يَرْكبُ الخَنا ... وَيأْخُذُ أَهْلَ الشَّرْعِ بالطَّعْنِ والقَدْحِ (?)

بَلَوْنا الهُدى بَعْدَ الهَوى فإذا الهَوى ... دُجُنَّةُ لَيْلٍ والهُدى فَلَقُ الصُّبْحِ (?)

رفقاً بها

" قالها في تونس بعد درس تعرض فيها أستاذه الشيخ سالم بو حاجب (?) إلى حكم التضحية بالظباء".

مَدَّ في وَجْرَةَ الحِبالَةَ يَبْغي ... قَنَصًا والظِّباءُ تَرْتَعُ مَرْحى (?)

صادها ظَبْيَة وَهَمَّ بِأَنْ يَصْـ .. ـرعَها كالخَروفِ في عيدِ أَضْحى

قُلْتُ: رِفْقاً بِها وَلا تُرْهِقَنْها ... وَهيَ تَرْنو إلَيْكَ صَرْعاً وَذَبْحا (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015