وَلَوْ جَسَّ أَحْشائي لَخِلْتُ بَنانَهُ ... وإِنْ هالَ أَقْواماً بَنانُ طَبيبِ
فَلا كانَ مِنْ عَيْشٍ أَرى فيهِ أُمَّتي ... تُساسُ بِكَفَّيْ غاشِمٍ وغَريبِ (?)
" عندما ألّف الشاعر كتابه "الخيال في الشعر العربي" أرسل إليه حضرة اللغوي الأستاذ الشيخ عبد القادر بن المبارك الجزائري قصيدة قرظ بها الكتاب، وهي المنشورة في الحاشية. وقد أجابه الشاعر بالقصيدة التالية سنة 1345 هـ " (?).