لحظةٍ من لحظاتهِ لا يُغني عنه أبدًا التغني بسيرته، ولا صياغة النعوت في مدائحه، وليس هناك أغلى وأعلى من مدح ربه جل وعلا له، وثنائه عليه؛ أما رفع ذكره، وأعلى قدره، وشرح صدره؟! صلوات الله وسلامه عليه" (?).
****