الحلواني. قال: ما أعرفه يطلب الحديث، وما رأيته يطلب الحديث. قلت: إنه ذكر أنه كان ملازمًا ليزيد بن هارون؟ فقال: ما أعرفه، إلا أنه جاءني إلى هنا يسلم علي، ولم يحمده أبي ثم قال: تبلغني عنه أشياء أكرهها، ولم أر، يستخفه، وقال أبي مرة أخرى، وذكره، قال: أهل الثغر عه غير راضين، أو كلامًا هذا معناه. «العلل» (1616) .

• • •

طور بواسطة نورين ميديا © 2015