وأجيب:

أولاً: ضعف حديث عبد الله بن عكيم.

ثانيا: لو صح الحديث، فلا حجة فيه؛ لأن الإهاب اسم للجلد قبل الدبغ.

قال أبو داود: قال النضر بن شميل، وإنما يسمى إهاباً ما لم يدبغ (?).

وقال البيهقي: وهو محمول عندنا على ما قبل الدبغ ... الخ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015