أن الصحابي إذا وجد من يخالفه فلا يخص به النص العام، ولا يقيد به المطلق (?).

قال بعض العلماء المعاصرين:

إذا كان عمل الصحابة خلاف العام أو خلاف المطلق، يكون العام والمطلق غير مراد، أو بعبارة أخرى، إذا كان فرد من أفراد العموم أو المطلق لم

طور بواسطة نورين ميديا © 2015