أن الصحابي إذا وجد من يخالفه فلا يخص به النص العام، ولا يقيد به المطلق (?).
قال بعض العلماء المعاصرين:
إذا كان عمل الصحابة خلاف العام أو خلاف المطلق، يكون العام والمطلق غير مراد، أو بعبارة أخرى، إذا كان فرد من أفراد العموم أو المطلق لم