وقال بعضهم: هذا إذا كان معذوراً في ترك الختان، فإن أصر على تركه بلا عذر، لم تصح إمامته (?).

وقيل: تصح إمامته بمثله، وهو رواية عن أحمد (?).

وقيل: لا تصح مطلقاً، وهي رواية عن أحمد (?).

وقيل: لا تكره إمامته، وإنما يكره أن يكون إماماً راتباً اختاره بعض المالكية (?).

هذه ملخص الأقوال في المسألة، وإليك دليل كل قول

طور بواسطة نورين ميديا © 2015