قال المنذري: ليس في الختان خير يرجع إليه (?)، ولا سند يتبع (?).
وقال في عون المعبود: وحديث ختان المرأة روي من أوجه كثيرة، وكلها ضعيفة معلولة مخدوشة، لا يصح الاحتجاج بها (?).
وقال ابن عبد البر في التمهيد: والذي أجمع المسلمون عليه الختان في الرجال (?).