وَهُوَ أول خَليفَة ترجمت لَهُ الْكتب السريانية والأعجمية؛ ككتاب كليلة ودمنة، وَكتاب أرسطاطاليس فِي الْمنطق، وإقليدس، وَكتب اليونان؛ فَنظر [النَّاس] فِيهَا وتعلقوا بهَا؛ فَلَمَّا رأى ذَلِك مُحَمَّد بن إِسْحَاق جمع الْمَغَازِي وَالسير.