ميرزا تقى خان: تاريخ قاجارية، طهران سنة 1273 هـ 1875 م، جـ 1، ص 221؛ صنيع الدولة: تاريخ منتظم ناصرى جـ 3 سنة 1301 هـ، (1883 م) ص 144, Relation des evenements qui ont precede et nccompane Ie massacre de la derriere ambassade russe en Perse, Nouv annales des voyages, 1830, قسم 48، ص، 237 - 367؛ Smert'Gribovedova Russ. Starina: رضي الله عنهerge سنة 1872، جـ 8، ص 162 - 207؛ Podlinnoye delo Russ vestnik: Malyshinsky سنة 1890 جـ 6 ص 160 - 233، Persidskiye, letopistsy. Novoye: Znkovski Vremia سنة 1890، رقم 5068؛ Koncina Grebovedova poarmiantskim istocnikam: صلى الله عليه وسلمlIahverdiants سنة 1901، رقم 10، ص 44 - 68؛ " Tsena Krovi" Russ' Storina Griboyedova, Russ Mysl: Minorsky، براغ 1923، جـ 23؛ ص 1 - 51).

ولما عرف الناس فى القصبة بموت فتح على شاه (19 أكتوبر سنة 1834) نادى ولده على ميرزا ظل السلطان ملكا وتلقب بعادل شاه وضرب السكة باسمه، ولكن محمد ميرزا الوارث للعرش وفد من تبريز فى صحبة ممثلى بريطانيا والروسيا ودخل القصبة من غير قتال فى الثانى من يناير عام 1835. ولم يحكم عادل شاه سوى ستة أسابيع (انظر صلى الله عليه وسلمus. d. neuester Geschichtse Z.عز وجل.M.G, Persiens: Tornau سنة 1849، ص 1 - 15). وتعاقب الملوك الثلاثة الآخرون على العرش دون وقوع حادث ما. وتاريخ طهران فى عهد هؤلاء الملوك هو تاريخ فارس بأسره ولم يعكر صفو المدينة إلا الأوبئة والهجرات الدورية التى سببتها المجاعات، مثال ذلك الشغب الذى حدث فى أول مارس عام 1861 ووصفه إيستويك صلى الله عليه وسلمastwick (كتابه المذكور) وأوسشر (Ussher: Journey from London to Persepoli لندن سنة 1865، ص 625).

ونذكر من الحوادث الأكبر من ذلك شأنا حادث البابية وخاصة فى سنة 1850، بعد المحاولة التى بذلها ناصر الدين شاه. وقامت فى طهران أيضا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015