سليمان الناس على البيعة لولده أيوب بالرغم من أن عبد الملك كان قد حصل على البيعة ليزيد أخى سليمان وعندما كان أيوب على فراش الموت عمل سليمان بالاشتراك مع الفقيه الواسع النفوذ رجاء بن حيوه على أن يخلفه ابن عمه عمر بن عبد العزيز المشهور بالورع والتقوى ومن ثم لقب بمفتاح الخير. ونستبين من روايات المؤرخين العرب أن سليمان [حسبما قيل] كان على الرغم من ورعه قاسيًا منغمسًا فى الشهوات.

المصادر:

(1) ابن خلكان طبعة فستنفلد، رقم 278.

(2) الكتبى: فوات، الوفيات، جـ 2، ص 177.

(3) الطبرى، طبعة ده غوى، الفهرس.

(4) ابن الأثير: الكامل، فى مواضع مختلفة، وخاصة جـ 5، ص 5 - 9، 12، 14 - 20، 25 - 30.

(5) البلاذرى، طبعة ده غوى، الفهرس.

(6) اليعقوبى، طبعة هوتسما، جـ 2، ص 335 وما بعدها، 345، 351 - 362، 366، 369، 371.

(7) المسعودي: مروج الذهب، طبعة باريس، الفهرس.

(8) كتاب الأغانى، انظر كويدى Guidi: alphabetiques Tables .

(9) Gesch. d. Chalifen: Weil جـ 1، ص 493، 508، 540 وما بعدها، 554، 578.

(10) عز وجلer islam in Morgen und صلى الله عليه وسلمbendland: Muler جـ 1، ص 417، 436 وما بعدها.

(11) The caliphate, its rise, decline and fall: Muir، الطبعة الثالثة، ص 323، 361، 372 - 380.

(12) عز وجلie kampfe der صلى الله عليه وسلمraber mit den Romaern: Welihausen ص 439 - 442 (= Nachr. von d. Kgl. Gesellsch. dwiss. su Gottingen, Phil-hist. Kl, 1901).

(13) المؤلف نفسه: عز وجلas arabische Reich ص 160 - 165.

الشنتناوى [تسترشتين K.V.zettersteen]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015