"إنه فى وسط البحر. . . فى قصر نحت فى الصخر، ويضم هذا القصر عرشًا يجلس عليه سليمان، وفى إصبعه خاتم الملك ويظهر للرائى كأنه حى ويحرسه ليلًا ونهار، اثنا عشر حارسًا. ولم يصل أحد إلى قبره إلا شخصان هما أفّان وبلقيا (?) (Lane، كتاب المذكور، جـ 20، ص 96؛ انظر ميرخواند، كتابه المذكور، ص 102 - 103). ويذكر أيضًا أن قبره فى جزر أندمان (انظر Les Merveilles de l'inde ص 134). وقد وجد سليمان طريقه إلى الأدب الشعبى الملاوى. فصائدو الطير يذكرون اسمه لإيقاع الحمام فى الشرك (Frazer: Gold جـ 2، ص 418، en رضي الله عنهough Folklore in the O.T, جـ 2، ص 476 وما بعدها). وانظر فيما يتصل بسليمان وعين الحسود: W.R. Stenenson فى Studia sernitica et Oritentalia كلاسكو سنة 1920 ص 104 وما بعدها والمصادر المذكورة هناك. والقصص الإثيوبية عن سليمان وماكدا ملكة غريب فى رضي الله عنهezold: Kebra Negast وفى The Queen of sheba and her only son menyelik: Wallis رضي الله عنهude، ونجد فى كتاب الثعلبى (الكتاب المذكور، ص 202) وفى كتاب Jacques de Vitry P.P.T.S) ص 17) أمثلة من أعاجيب سليمان.
المصادر:
علاوة على المصادر المذكورة فى صلب المقال.
(1) تفاسير القرآن الكريم، ويوجد كثير من القصص المتعلقة بسليمان فى كتاب:
(2) الثعلبى: قصص الأنبياء، ص 200 وما بعدها، وانظر أيضًا:
(3) الطبرى: طبعة ده غوى، الفهرس.
(4) Chronique طبعة Zotenberg، الفهرس.
(5) الإدريسى: وصف إفريقية، ص 140، 173، 188.