ابن لطفى بك، الذى استسلم سنة 876 هـ (1471 - 1472 م) للقائد العثمانى كدك أحمد باشا والى استانبول هو وأفراد أسرته جميعا، وأقطعة السلطان "كومولجنة" تيمارا له، ولكنه هرب بعدئذ إلى مصر، ولعله كان يمت بصلة إلى أسرة الحكام الأقدمين.

المصادر:

انظر عن مصادر تاريخ السلاجق: Prolegomena zu einer صلى الله عليه وسلمusgabe der im رضي الله عنه.M. zu London uerwahrten Chronik des seldschukischen Reiches: K. Sussheim, ليبسك 1911، ويجدر بنا أن نذكر أول ما نذكر ملخصات التواريخ العامة لابن الأثير؛ سبط بن الجوزى: مرآة الزمان نسخة طبق الأصل طبعة J.R.Jeweth، شيكاغو 1907، السنوات 495 - 654؛ ابن العبرى (أخبار السريان والعرب)؛ أو الفداء؛ ابن خلدون؛ حمد اللَّه المستوفى؛ تأريخ كزيده للقزوينى (نسخة طبق الأصل طبعة صلى الله عليه وسلم.G رضي الله عنهrowne، ليدن ولندن 1910)، وقد أخذ منه Histoire des Seldioukides et des lsmaeliens etc بقلم عز وجلefremery فى J. صلى الله عليه وسلم؛ روضة الصفاء: لميرخواند، وقد أخذ عنها Mirchond's Gesdhichte der Seldschuken طبعة Vulleers كييسن Giesson 1838؛ حبيب السير لخواندمير، وهو مطبوع على الحجر، طهران 1271، وبومباى 1273؛ صحائف الأخبار لمنجمم باشى، إستانبول 1285؛ وللمؤلف نفسه مصنف بالعربية أوفى وأعم ولكنه مخطوط.

تواريخ خاصة: Recueil de textes relatifs a L'histoire des Seldioucides Houtsma، طبعة، ليدن 1886 - 1902، ويحتوى المجلد الأول منه على تاريخ سلاجقة كرمان لمحمد بن إبراهيم، ويشتمل المجلد الثانى على ملخصات البندارى لمصنف عماد الدين المسمى "نصرة الفترة وعصرة الفطرة"، واشتمل المجلدان الثالث والرابع على الترجمة التركية والنص الفارسى لموجز ابن بيبى فى تاريخ سلاجقة آسية الصغرى؛ راحة الصدور وآيات السرور للراوندى، طبعة محمد إقبال، ليدن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015