صلى الله عليه وسلمhlwaradt preussisch staatbibliothek Verzeichnis رقم 6090، We 1220، الورقة 77 (أ)، انظر رقم 8174، 2).
(1) المرادى: سلك الدرر فى أعيان القرن الثانى عشر، بولاق 1301، جـ 1 ص 58 - 62.
(2) عز وجلas arabische Strophenegedicht. I عز وجلas Muwassih: M. Rertmann(Semitist Studien، طبعة C. رضي الله عنهezold، جـ 13/ 14) فيمار 1897, ص 83.
(3) صلى الله عليه وسلم. L: C. رضي الله عنهrockelmann جـ 2 ص 279
صبحى [أرندنك C.Van صلى الله عليه وسلمrendonk]
متى انتهى الحاج الذى يؤدى العمرة أو الحج من الطواف بالكعبة، وتقبيل الحجر الأسود للمرة الأخيرة، والشرب من ماء زمزم، يخرج من الحرم من باب الصفا مراعيا أن يتقدم برجله اليسرى، ويتلو دعاء فى تحية الحرم، ثم دعاء ثانيا ينبئ بأنه نوى السعى، ثم يصعد درجات الصفا على مسيرة 50 ياردة من الباب، ثم يقف هناك ويتلو دعاء، ويستقبل القبلة، ويرفع يديه إلى مستوى كتفيه، ويجعل راحتيه متجهتين إلى السماء. وبين الصفا وجبل آخر صغير يعرف بالمروة شارع عريض على جانبيه حوانيت (?)، وهذا هو المسعى حيث يؤدى الساعون منسك السعى. ويسعى الحاج فى هذا الشارع، ثم يهبط إلى بطن وادى المروة (المسيل) الذى يميزه أربعة أعمدة، اثنان بطول الحرم من اليسار، واثنان فى مقابله. ويهرول الحاج لاجتياز هذا المسيل (والهرولة أشبه برمل الطواف)، ثم يعود إلى الدعاء. وبذلك يتم الحاج شوطا من أشواط السعى السبعة؛ وتجمع الآراء على أن السعى سبعة أشواط بسيطة، اللهم إلا رأيا واحدا يقول بغير ذلك (?). ثم جرت الحال بأن