(4) Studien uber die Persischen in Klass صلى الله عليه وسلمrabicch: صلى الله عليه وسلم. Siddiqi جوتنجن 1919, ص 73.
(5) Koranische Untersuchungen: J. Horovitz، برلين ولييسك 1926 م، ص 11.
أما عن القول بأن هذه الحجارة التى أشير إليها فى سورة الفيل، الآية 4، يقصد بها وباء الجدرى فانظر:
(6) صلى الله عليه وسلمnnali dell Islam: Caetani جـ 1 المقدمة، 147.
(7) La aparicion de la viruela en صلى الله عليه وسلمrabia: Fernandez y Gonsalez فى Revista de ciencias historicas، جـ 5، 1887 م، ص 201 - 216.
خورشيد [فكا V.Vacca]
إذا عرضنا لتلك المسألة المختلف عليها من مسائل الأدب الشعبى، ألا وهى العلاقة بين السحر والدين، نجد قول ماريت R.R. Marett: " . . . كان عند الإنسان البدائى نظام يتناول خوارق الطبيعة، تستكن فيه نواة كل من السحر والدين اللذين أخذ الناس يفرقون بينهما شيئًا فشيئًا. ويختلف الدين والسحر من حيث مكانتهما فالدين دائما هو الأسمى، وهو العقيدة المسلم بها. على أنه يقوم بين ما هو دينى قطعا وما هو سحرى قطعًا حشد من أصول صفتها غير محددة. مثل "السحر الأبيض"، لا تبلغ مبلغ الدين من حيث اعتراف الناس بها، ولا للقى من الذم ما تلاقية الأشياء التى لا جدال فى أنها من السحر".
(رضي الله عنهritannica الطبعة الحادية عشرة، جـ 12، ص 305، عمود ب) وهذا يصدق تماما على جماهير المسلمين، وعلى من نستطيع أن نسميهم المسلمين السنيين بصفة عامة. ذلك أن الإسلام يقول صراحة بالخوارق. وهو يرى أن ثمة عالمنا المادى، عالم الحواس. وعالما آخر وراءه هو عالم الأرواح. ويمكننا أن نتصل بالعالم الأخير عن طريق السحر أو الدين وما إن نحاول أن نحدد طبيعة عالم الأرواح تحديدًا دقيقا حتى تقوم