يمكن قراءتها مع وجود هذه العلامات إذا أهمل فى وضعها؛ وقد أورد ستير Steere. ص 6 مثلا على الخلط الذى يحدث نتيجة لهذا. ويقتصر الأدب السواحلى على الشعر (اللهم إلا ما شجع الأوربيون على كتابته فى العقود القليلة الأخيرة من القرن الماضى) فالأناشيد التى نسبت الى ليونكو فومو، إن صحت، ربما كانت ترجع إلى القرن الثالث عشر على الأكثر، وقد نشر المرحوم C. G. رضي الله عنهutner من القصائد الكثيرة التى جمعها ثلاث قصائد فى صلى الله عليه وسلمnthologie . ونشر مينهوف Meinhof واحدة بعد وفاته فى Z.K. (جـ 2، 1911 - 1912) ولا تزال مجموعات المرحوم تايلور W.صلى الله عليه وسلم. Taylor مخطوطة، وما زال فن الشعر يلقن فى لامو وفى بوانه سلمو فى ممباسا على ما نتبين من الديوان الحديث الذى نظمه محمد ابن أبى بكر بن عمر (كيجومه).
أما العروض، وقد استعير أصلا من العربية، فقد عدّل بما يتفق وإبداع هذه اللغة وما فيها من نبرات متسقة تقع على المقطع قبل الأخير من الكلمة، وبما يتفق وفخامة نطقها. ويجب ألا ننسى أننا نجد -إلى جانب هذا الإنتاج الذى يدل على الوعى الأدبى- فيضا من الشعر الشعبى الحى يمكن مقارنته بمثيله من شعر جنوبى أوربا. وقد جمع كل من زاخه Zache وفلتن Velten وغيرهما شواهد من هذه الأغانى الشعبية.
(1) its History: Ingrams Zanzibar and its People، لندن 1931.
(2) عز وجلie Portugiesen-zeit, von عز وجلeutsch-und صلى الله عليه وسلمnglish-Ostafrika: Strandes برلين 1899.
(3) Periplus of the صلى الله عليه وسلمrythraean Sea: Schoff لندن الفصل 1912، الفصل 16، ص 28 والتعليقات، ص 96 و 99.
(4) Handbook of Swahili: Steere, لندن 1884.
(5) المؤلف نفسه: صلى الله عليه وسلمast صلى الله عليه وسلمfrican Tribes and Languages journal صلى الله عليه وسلمnthrop Inst، جـ 1، ص 143 - 154، 1871.
(6) Notes on the History of Vumba, صلى الله عليه وسلمast صلى الله عليه وسلمfrica J.R.صلى الله عليه وسلم.T: Hollis؛ 1900 (مخطوط، جـ 3).