كيير أيضا إلى إضافة أشعار إلى هذه المجموعة فى كتابه رضي الله عنهeitrage zum عز وجلiwan des Ru'ba، S.رضي الله عنه صلى الله عليه وسلمK. Wien) جـ 163، 1910 م) على أن ثمة أبياتا من الشعر تنسب لرؤبة غابت عن آلوارت وكيير. وعلى ذلك فكثير منها ليس لرؤبة بل لشعراء آخرين، وقد كان ثمة منذ عهد متقدم خلط بين أشعاره وأشعار أبيه.
نجد إشارات عن سيرة رؤبة فى:
(1) الجمحى: طبقات، طبعة هل Hell، ص 147 (والمخطوط فى هذا المقام ناقص).
(2) ابن قتيبة: كتاب الشعر، طبعة في غوى، ص 376 - 381.
(3) المرزبانى: الموشح، ص 219.
(4) كتاب الأغانى، جـ 21، ص 84 - 91.
(5) ابن خلكان، القاهرة 1910، جـ 1، ص 178.
(6) أبيات لرؤبة وردت بكثرة فى جميع المعاجم.
خورشيد [كرنكوف F.Krenkow]
ابن قبيصة: والى إفريقية. أقامه هارون الرشيد فى هذا المنصب الرفيع عام 171 هـ (787). وكان روح حاجبا فى عهد المنصور ثم ولى على البصرة. واختاره المهدى واليا على الكوفة، ثم على السند، ثم على طبرستان، ثم على فلسطين. وليس من شك فى أن روحا كان قد تقدم فى العمر عندما أرسله هارون الرشيد إلى إفريقية فى السنة التالية لتوليه الخلافة. وروح من أسرة المهلب، وهى الأسرة التى كان قد خرج منها والبان على هذا الإقليم نفسه، ثم أخرجت من بعده واليين آخرين. "والظاهر أن الخليفة فى ذلك العهد كان يعهد بشئون إفريقية إلى أسرة من الحكام الموالين له" (Vonderheyden). وكانت ولاية أسرة المهلب التى سبقت ولاية الأغالبة موفقة غاية التوفيق، فقد قضت هذه الأسرة على ثوار البربر قضاءًا مبرما فيما يظهر، كما أخمدت فتنة الخوارج. واستتبت الحال استتبابا حتى أن روح بن حاتم لم يواجه أية