وذاتى إمام أولئك الشعراء الذين مهدوا الطريق لنشأة الأسلوب الكلاسيكى الكامل الذي سما به باقي إلى الأوج. ثم هو ثالث منشئ للغة الشعر عند العثمانيين، وقد بز جميع أسلافه في قوة اللغة والخيال الشعرى ويجدر بنا أن ننوه برسوخ عقيدته الدينية الذي يتجلى في شعره. وكان ذاتى من أتباع الطريقة الوفائية.

المصادر:

(1) لطيفي: تذكرة، الآستانة 1314 , ص 156 - 161.

(3) سهي: هشت بهشت (تذكرة) 1325 هـ، ص 107 - 108

(3) ضياء باشا: خرابات، 1292 هـ، جـ 3، ص 24 - 27

(4) معلم ناجى: أسامى، 1308 هـ، ص 141 - 142

(5) نفس المؤلف: مجموعة معلم، رقم 16، ص 121 - 122

(6) ثريا: سجل عثمانى، جـ 3، ص 341.

(7) قاموس الأعلام، جـ 3، ص 2224.

(8) شهاب الدين سليمان: تاريخ أدبيات عثمانيه 1328 هـ، ص 59 - 65

(9) كوبريللى زاده محمَّد فؤاد وشهاب الدين سليمان: عثمانلى تاريخ أدبياتى, 1332 هـ، ص 254 - 258

(10) ف. رشاد: تاريخ أدبيات عثمانيه, 1328 هـ، ص 232 - 245

(11) نفس المؤلف: أسلاف، رقم 54 في خزانة فنون، جـ 2، ص 63 - 64

(12) بروسلى محمَّد طاهر: عثمانلى مؤلفلرى، جـ 2، ص 176 - 177

(13) إبراهيم نجمى: تاريخ أدبيات درسلرى، 1338 هـ، جـ 1، ص 75 - 77

(14): Hammer - Purgstall Gesch, des Osm. Reich, جـ 2 ص 240 - 248.

(15): رضي الله عنهasmadjian صلى الله عليه وسلمssai sur' j' histoire de la litteratare turqu الآستانة 1910, ص 44 - 45

خورشيد [منزل Th. Menzel]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015