على تأليف مسند، وأنفق عليه ابن حنزابة نفقة واسعة (ابن خلكان؛ ياقوت: إرشاد الأريب، جـ 2، ص 408). على أن اليافعى يشك في هذه الرواية شكا كثيرًا، ويذهب ياقوت (إرشاد الأريب، جـ 2، ص 406، س 13) إلى أن هذا المسند هو فيما يظهر أثر من آثار الدارقطني ألفه لابن حنزابة.
3 - كتاب علل الحديث، أملاه الدارقطني من حفظه، وأعده ونشره تلميذه البرقانى على هيئة مسند (الخطيب، ص 37، س 14 وما بعده) وقد بقى من هذا المسند المجلدات الثاني والثالث والخامس (Catalogue رضي الله عنهankipore الأرقام من 301 إلى 303). وقد امتدحه النووى للدارسين في كتاب التقريب (ترجمة مارسيه في المجلة الأسيوية، المجموعة التاسعة، جـ 18 , 1901 م؛ ص 94).
3 - إلزامات على الصحيحين، وهي مجموعة من الأحاديث التي تنطبق عليها الشروط التي وضعها البخارى ومسلم وإن لم ترد في صحيحيهما (حاجى خليفة، رقم 1122).
4 - كتاب الاستدراكات والتتبع، وهو بيان بمائتى حديث من الأحاديث الضعيفة وردت في البخارى ومسلم (حاجى خليفة، جـ 2، ص 545، رقم 9956).
5 - كتاب الأربعين (حاجى خليفة، رقم 406).
6 - كتاب الأفراد (السيوطى؛ حاجى خليفة، رقم 9874).
7 - كتاب الأمالى (السيوطى).
8 - كتاب المستجاد (حاجى خليفة، رقم 10488, 11923).
9 - كتاب الرؤيا، في خمسة أجزاء (حاجى خليفة، رقم 10150).
10 - كتاب التصحيف في الأخطاء الواردة في كتب الحديث (النووى: كتابه المذكور، ص 115؛ حاجى خليفة، رقم 9975).
11 - كتاب المدبح وهو في الأحاديث التي خلط بينها المعاصرون (ابن حجر العسقلانى: نخبة الفكر، طبعة Nasaau Lees، ص 51، س 11؛ والمدبج هي القراءة الصحيحة للقراءات