لبن الضوارى ثم دخل آخر الأمر في خدمة ملك من الملوك (الدميرى. جـ 1، ص 318؛ ابن حجر؛ ص 891 وما بعدها) وانظر أيضًا اجتماعه في "سوق بنى إسرائيل" بالرجل الذي سأله الصدقة بوجه الله (الإصابة ص 894 وما بعدها).

ولا تحيط هذه الأقوال بجميع الروايات عن اسمه ونسبه، وحسبنا أن نذكر هنا الفقرة الآتية من ماراتشى (Prodromi: Maracci على سورة الكهف، الآية 57) (?).

صلى الله عليه وسلمlchedrus, quem fabulantur Moslemi eundem fuisse, ac Phineas filium صلى الله عليه وسلمleazari filii صلى الله عليه وسلم aron ; Cujus anima Per metem , Psychosin emigravit Primo in صلى الله عليه وسلمliam deinde ex صلى الله عليه وسلمlia in S. Gregorium, quem Propterea Mahumetani Omnes summo honore Prosequuntur (?) .

ولعل المطابقة الأخيرة ترجع إلى خلط بينه وبين القديس جرجيس الذي يماثل الخضر من وجوه معينه (انظر في هذا الشأن Clermont - Ganneau في Revue archéologique جـ 32 وما بعده، Friedlânder كتابه المذكور ص 275) ويشير كانو بعد ذلك إلى العلاقة بين حرف خ - ض - ر والحروف السامية الشمالية ح - ص - ر, ومن ثم يكون الاسم تصحيفا لـ"خسسترة Guyard): R.H.R. جـ 1، ص 344 وما بعدها) أو يتصل بـ "أهسويروس صلى الله عليه وسلمhousuerus اليهودي التائه (Lidzbarski في الـ Z.صلى الله عليه وسلم جـ 7، ص 116).

وتذكر تواريخ جد متفاوتة للعهد الذي وجد الخضر فيه، فيقال أحيانًا إنه معاصر لإبراهيم الذي هاجر معه من أرض بابل (الطبرى، طبعة ده غوى، جـ 1، ص 415) ويوضع أحيانًا في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015