(روشن أشرف: كتابه المذكور، في مواضع مختلفة؛ جودت قدرت: تورك أدبيا تنده حكايه ورومان، جـ 2، أنقره سنة 1970، ص 66 - 67). صحيح أن لغتها في كثير من الأحيان غليظة لا تسير مع قواعد النحو، وأسلوبها خلو من الأناقة وغير مصقول، إلا أن ما اتسم به حقا من حرارة وذاتية مسرفة يجعل له سحرا عجيبًا وأثرًا مباشرًا على القارئ. كانت معجبة إعجابا كبيرًا بالأدب الشعبى ومن ثم كرهت على الدوام اللغة المفتعلة المتأنقة المأثورة عن معظم معاصريها، وكتبت، مثل رفيق خالد بلغة تركية بسيطة مستقيمة حتى قبل أن ينادى عمر سيف الدين وأصدقاؤه في سلانيك، باللغة الجديدة (يكى لسان). وهذا هو السبب في أنها ما زالت أكثر كتاب جيلها رواجًا بين القراء.
المصادر:
علاوة على ما ذكر في صلب المادة:
(1) إسماعيل حييب (سووق): تورك تجدد أدبياتى تاريخي إستانبول سنة 1924، ص 628 - 631.
(2) المؤلف نفسه: تنظيما تانبرى , إستانبول سنة 1940 , 479 - 486.
(3) كنعان آقيوز La Litterature moderne de Turquie في phTF، جـ 2، فيسبادن سنة 1964 ,ص 587 - 589.
(4) Kindlers Littera-tur Lexicon زيورخ، السنوات 1965 - 1972, الملحق، سنة 1974 , الفهرس.
(5) بهاء دوردر: خالدة أديب وصنعتى، إستانبول سنة 1940.
(6) خ. و. بارلاس: خالدة أديب أديوار، إستانبول سنة 1963.
(7) عز وجلie moderne tuerkische: O.SpiesLiteratur في Handbuch der Orientalistik جـ 5، ليدن سنة 1963 ,ص 362 - 363.
(8) حلمى يوجباش: بوطون جفلريله خالدة أديب، إستانبول سنة 1964.
(9) تورك ديلى: رومان أوزل ساييسى، أنقرة سنة 1964.