(7) Le Maroc Moderne: J. صلى الله عليه وسلمrekman , باريس سنة 1885، ص 50 - 51 (وبه خريطة).
(8) Historia de Marruecos: Castellanos , طنجة سنة 1898، ص 203 - 217.
(9) The Land of the: رضي الله عنهudge Meakin Moors، لندن سنة 1901، ص 378 - 382.
(10) Histoire diplomatique: H. Hauser (1871 - 1914) de 1'صلى الله عليه وسلمurope, باريس سنة 1929, مجلد 2، الجزء السادس، فصل 3.
(11) La crise d'صلى الله عليه وسلمgadir P. Renonvin
(12) La portd' صلى الله عليه وسلمgadir: P Gruffaz، فى , رضي الله عنهull صلى الله عليه وسلمc et Soc du Maroc سنة 1951، ص 297 - 301.
(13) صلى الله عليه وسلمgadir: G. Guide فى Les Cahiers d'Outremer، سنة 1925.
خورشيد [له تورنو R. Le Tourneau]
آل
الآل الأسرة أو بمعنى أوسع الأقارب وتوجد شواهد من العهد الإسلامى على أن قريشاً كانوا فى الجاهلية يسمون أنفسهم آل أو أهل الله (انظر مركوليوث: Mohammed ص 19) لأنهم كانوا يحرسون الكعبة وما فيها من آثار مقدسة، واتسع مدلول هذا اللفظ فى الإسلام فى عبارة آل النبى وبخاصة فى الصلاة المنسوبة إلى محمد (اللهم صل على محمد وعلى آله) وعلى مثال هذا التحديد لفكرة "آل البيت" فإن الشيعة يقصرون عبارة آل النبى على نسل عليّ وفاطمة، ويفضل إطلاق "العترة" على هذا الفرع الأقرب إلى النبى. والذين ينأون عن أهواء الشيعة يجعلون كلمة آل النبى تشمل فى مدلولها الواسع بنى هاشم. ويجعل غيرهم زوجات النبى وأقاربه بوجه عام من آل النبى.
وأصرح إنكار لمزاعم الشيعة قد تضمنه ذلك التفسير الذى يقول إن عبارة آل النبى تشمل جميع الصالحين