المصادر:
علاوة على النصوص والمراجع المذكورة فيما سبق فإن مجموعات الحكايات الشعبية الآتية يمكن الرجوع إليها من حيث هي شواهد على حكايات الحيوان:
(1) أمير قلى أمينى: دستانهايى أمثال، إصفهان، سنة 1945.
(2) Contes persanes: صلى الله عليه وسلم. Christensen en longues populaires, كوبنهاغن سنة 1918.
(3) حسين كوهي كرمانى: بانزاده أفسانه روستائى، طهران سنة 1955.
(4) Persian: عز وجل.L.R.& صلى الله عليه وسلم.O. Lorimer; tales لندن سنة 1919.
(5) صبحى مهتدى: أفسانهايى كهن، طهران سنة 1949.
وانظر أيضًا:
(6) Les versions per-: H. Masse sans des contes d'aninmaux في L,ame de l'Iran باريس سنة 1951، ص 127 - 49.
آدم [لويل ستن L.P.صلى الله عليه وسلمlwell Sutton]
إن الصيغ التركية للكلمة العربية حيوان (حيوان، وأيوان، وأيبان، إلخ) في اللغات التركية المختلفة تشير إلى أنواع الحيوان، مع استبعاد الإنسان، والكلمة القرغيزية "جانبر" بالمدلول نفسه مركبة من لفظ فارسي هو جان (روح) ولفظ تركى هو بر (بمعنى فيه أوله)؛ وكلمة جانور، في تركية تركيا (من الكلمة الفارسية جانور، أي له "روح") لها معنى خاص آخر هو: ذئب، خنزير برى، حيوان مفترس، حيوان برى، وحش؛ والكلمات جانلى وجاندق إلخ، المشتقة من الكلمات الفارسية جان، وترك ودرى، وتنلغ، إلخ وهي مشتقة من أصول تركية، تستخدم للدلالة على جميع الكائنات الحية، ومنها الإنسان.
وكثير من القبائل التركية تتسمى بأسماء الحيوانات، وثمة قبائل أخرى مثل العشائر الأربعة والعشرين التي تنحدر من صلب الأوغوز والقاغان، تتخذ كل منها شعار طائر؛ وكثير من أسماء الأشخاص التركية مشتقة من أسماء الحيوانات؛ وفضلا عن ذلك فإن عددًا كبيرًا من المعتقدات والشعائر،