1697، ولا شك أنها تعزى إلى حد كبير إلى فاعلية مدفعية الميدان المسيحية (انظر مذكرات المارشال دى فيلار، طبعة de Vogeue, جـ 1، باريس سنة 1884، ص 380، على حين يكتب المارشال عن النمساويين قائلا - Leur ar" tillerie de capange est tres bien servie, et c'est peut etre-ce qu: a le plus contribue -aus aventages qu'ils ont emportes pen "dant cette guerre sur les Turcs (?) وفى تاريخ لاحق، نجد موريس ده ساكس، Maurice Comte de Saxe قد أدخل في اعتباره على ما يبدو وما طرأ على التحصينات من تحسينات حديثة، وفى ظهور مدفع بلغ من قوته أنه يستطيع التغلب على هذه التحصينات الحديثة، كما حدث في المراحل الأخيرة من حرب الوراثة النمسوية (أنظر - Von Scharn Handbuch Fuer offiziere صلى الله عليه وسلمrste: horst صلى الله عليه وسلمrtillerie: Theil هانوفر سنة 1804, جـ 1، ص 18)، وحصر ملاحظته في أن القلاع بصفة عامة (tous les anciens ne volent rien, les modernes ne valent Mes reveries: Maurice Comte de Saxe guere mieux طبعة perau, أمستردام، ليبسك سنة 1757، جـ 2، ص 11).

وكانت التقاليد القديمة لفن الحصار قد هجرت حقًا. وكان من المحتم أن يكون العثمانيون قد اكتسبوا أحدث الأساليب الفنية التى تطورت في أوروبا. ولكن كان من الصعب عليهم أيضًا التخلى عن الطرق التى ظلت أمدًا طويلًا تتوج انتصاراتهم التى لا تنكر، ولكن حظهم المنكود هو الذى خذلهم في حربهم مع النمسا وروسيا فيما بين سنتى 1683، 1792، وإن أردنا الإنصاف جاز لنا أن نقول ما سبق أن قلناه عن عملياتهم أمام بلغراد سنة 1739 ونصه: ils ne se baissent pas" gouverner des chretiens, et en se fient pas assey a eux , pour suivre leurs conseils de warnery، ص 51 - 52) (?)

المصادر:

علاوة على ما ذكر في صلب المادة انظر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015