انتقاله من الكوفة للمدينة، ص 9، إنكاره لبيعة يزيد قبل وفاة معاوية وبعدها، ص 176، 196، 216 - 223، 227، الحسين فى مكة، ص 200؛ دعوات تلقاها من الشيعة، ص 227, 233 - 235، 284؛ قرار الحسين بالانتقاض على الخليفة ومحاولات إثنائه عن ذلك، ص 220، 222، 271 - 276، 289؛ مسلم فى الكوفة، ص 227 - 229, 232 - 240 - 242 - 270، 272، 284؛ رسالة إلى أهل البصرة ومعقباتها، ص 240؛ خروج الحسين والحوادث حتى لقائه بالحرّ، ص 270، 271، 276 - 285، 296 - 308، حتى العاشر من المحرم، ص 281، 285، 308 - 325؛ المعركة ومقتل الحسين، ص 282، 286، 288, 295، 325 - 348، 439 - 367؛ بعد المعركة؛ وقائع خارقة وأشعار إلخ، ص 282 - 284، 286، 348، 367، 239، 408، 435؛ ثبت بالطالبيين الذين قتلوا فى كربلاء، ص 386 - 388؛ فضائل الحسين أشاد بها ابن الزبير، ص 395؛ ندم شيعة الكوفة، ص 497 - 513؛ الحوادث المتأخرة، انظر الفهرس.
(4) ابن قتيبة؛ الإمامة والسياسة، القاهرة سنة 1377 هـ = 1957 م، جـ 1، ص 165، 178، 180، 182، 184 - 188، 204 - 206، جـ 2، ص 3، 4 - 8.
(5) الدينورى: الأخبار الطوال، ص 194، 209، 231، 234، 238، 241 - 272، وانظر الفهرس.
(6) اليعقوبى، جـ 2، ص 91، 175، 200، 270، 287 - 293, والفهرس.
(7) المبرّد: الكامل، ص 557، 580.
(8) البيهقى: المحاسن، طبعة شوالى Schwally ص 55 - 64.
(9) ابن عبد ربه: العقد الفريد، القاهرة سنة 1293 هـ، جـ 2، ص 303، 305 - 310 فى كتاب العسجدة الثانية.
(10) المسعودى: مروج الذهب، جـ 4، ص 157، 272، 279، 281، 313، 331، 374، 431، جـ 5، ص 2، 19، 127 - 147، 150، 158 والفهرس.