(21) ابن حجر، الإصابة، جـ 1، ص 667 - 669.
(22) ابن قتيبة، الشعر والشعراء، تحقيق أ. م شاكر، جـ 1، ص 264 - 267، 286، - 287 = طبعة de Goeje, ص 170 - 173، 186 - 189.
(23) ابن سلام الجمحى: الطبقات تحقيق، محمود محمد شاكر، القاهرة سنة 1952، ص 179 - 183.
(24) ابن سيد الناس: عيون الأثر، جـ 1، ص 190، 290، جـ 2، ص 32 - 44، 66، 181، إلخ.
(25) ابن حبيب وآخرون، الحواشى فى مخطوطات مختلفة عن ديوان حسان.
(26) صلى الله عليه وسلم critical intro-: صلى الله عليه وسلم. صلى الله عليه وسلمrafat duction to the study of the poetry debricsa to Hassan b. Thabit رسالة دكتوراه لم تنشر، لندن سنة 1953.
(27) المؤلف نفسه، مقالات فى رضي الله عنهulletin of the school of oriental studies, London Instituion جـ 17 (سنة 1955)، ص 197 - 205، 416 - 25، جـ 21 (سنة 1958)، ص 15 - 30، 453 - 63، جـ 28 (سنة 1965)، ص 477 - 2482، جـ 29 (سنة 1966) ص 1 - 11، 221 - 232.
(28) R. رضي الله عنهlachere في HLصلى الله عليه وسلم، جـ 2، ص 313 - 316 والمصادر
(29) طبعة جديدة من الديوان، تحقيق و. عرفات فى دور الإعداد.
آدم [و. عرفات W. صلى الله عليه وسلمrafat]
والى إفريقية ظلت، إفريقية من غير وال بعد رحيل زهير وانهزامه وموته فى برقة، ولا يصح أن نعزو رحيل زهير هذا إلى تلك الشكوك الدينية التى اعتورته كما يفسر ذلك عادة. وكان الخليفة عبد الملك منهمكا فى حربه مع ابن زهير، فلما انقضت هذه الحرب أرسل حسان إلى إفريقية لإعادة السلام، بل لفتحها من جديد. فانقض أول الأمر على قرطاجنة، وكانت لا تزال فى أيدى البوزنطيين (الروم) وقد أخذت المدينة عنوة ولكن بعضًا من أهلها استطاع الفرار إلى صقلية.